الأمن المسلح هو شيء طبيعي في جامعات الولايات المتحدة، وفي
المناطق الذي فيها مشاكل اجتماعية يكون الأمن على أبوب المدارس سار شيء
لابد منه.
يوم الاثنين الماضي قتل رجل في جامعة مسحية خاصة في (اوكلاند) في كاليفورنيا سبع أشخاص خلال جريمة قتل عشوائي.
إطلاق النار صار شيء يومي في دور التعليم ويسبب مناقشات كثيرة حول موضوع الآمان والأمن في المدارس والجامعات الأمريكية.
في المناطق التي نسبة الجرائم فيها مرتفعه تم دفع افراد أمن مسلحون وأجهزة كشف على بوابات المدارس.
بعد قتل 30 ضاحية خلال جريمة قتل عشوائي في جامعة في
(فرجينيا) في عام 2007 قال أستاذ علم الجرائم الأمريكي جيمس آلان فوكس:
الطلاب الذين يريدون بالفعل أخذ شهاداتهم في أمان لابد أن يذاكروا عبر
الإنترنت في غرفة معيشتهم.
أكثر الجامعات في أمريكا لديها شرطة خاصة لحرم الجامعة ولكنها لا يمكنها المساعدة إذا كان المجرم قد دخل المبنى وبدأ بإطلاق النار.
وتبين أنه لابد من أن يكون على كل باب فصل قفل حتى يمكن منع
جريمة بهذه الشكل ويتمكن المدرسون والطلاب أن يقفلوا الباب حتى لا يمكن
للقاتل من الوصول إليهم.
بدأت مدارس كثيرة تعطي للطلاب بطاقات مغنطيسية يفتح بها باب المدرسة.
هناك فكرة أخرى بين الخبراء، وهي أن يبعث برسالة قصيرة على هواتف الطلاب حتى يعرفون بالخطر ويهربون.